إختصارات بعض الأقسام

“إل جي” تعتزم إطلاق الجيل الثاني من ساعتها الذكية الشهر المقبل

عتزم شركة “إل جي” إطلاق الجيل الثاني من ساعتها الذكية “جي ووتش” G Watch خلال معرض “آي إف أيه” IFA المقرر عقده الشهر المقبل بالعاصمة الألمانية، برلين، وذلك بعد أقل من شهرين من طرح الجيل الأول للبيع، وفق ما أفادت صحيفة “كوريا تايمز” Korea Times الأحد.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول في الشركة أن “إل جي” تعمل على إطلاق نسخة جديدة تعمل بمنصة “أندرويد وير” من ساعتها الذكية خلال شهر أيلول/سبتمبر، وأضاف المسؤول “إن إطلاق الساعة ذكية سيكون خلال معرض آي إف أيه” – الذي يعد أكبر معرض تقني في أوروبا والذي يعقد في المدة بين 5 حتى 10 أيلول/سبتمبر المقبل.
وعن الجديد الذي ستأتي به ساعة “جي ووتش 2″، ذكرت الصحيفة أنها ستستخدم شاشة من نوع “أولد” OLED بدلًا من شاشات “آي بي إس إل سي دي” IPS LCD التي استخدمتها الشركة في الجيل الأول.
كما تعتزم “إل جي” تزويد ساعتها الذكية المرتقبة بتقنية التعرف على الصوت الخاصة بشركة “جوجل” والتي تسمح للمستخدمين بالتحقق من رسائلهم، ومعلومات التسوق، وغير ذلك من المعلومات على أساس آني. كما ذكرت مصادر “كوريا تايمز” أن الساعة ستعمل بمعالج من إنتاج شركة “كوالكوم”.
وتسعى شركة “إل جي” من خلال ساعة “جي ووتش 2″ إلى منافسة ساعة “آيووتش” iWatch التي يتوقع أن تقوم نظيرتها “آبل” بالكشف عنها خلال شهر أيلول/سبتمبر المقبل.
ويبدو أن “إل جي” تهدف إلى أن تكون “لاعبًا حقيقًا” في سوق الأجهزة القابلة للارتداء التي بدأت تكسب زخمًا هائلًا وتتشكل لتكون أرض المعركة القادمة في صناعة التقنية، وذلك بين كبار صناع التقنية، مثل “آبل” و “سامسونج” و “موتورولا” و “جوجل”.

“شياومي” تطلق الإصدار السادس من واجهة المستخدم MIUI

أعلنت شركة “شياومي” Xiaomi الأحد عن إطلاق الإصدار السادس من واجهة المستخدم التابعة لها “مي يو آي”MIUI، لتجلب معه تصميمًا جديدًا كليًا يجعل نظام التشغيل “أندرويد” يبدو وكأنه نظام “آي أو إس 7″ المشغل لأجهزة شركة “آبل” المحمولة.
وحاولت شركة “شياومي” كعادتها في استنساخ تصاميم “آبل” – كما فعلت مع هاتفها الذكي “مي 4″ Mi 4وحاسوبها اللوحي “مي باد” Mi Pad اللذين يشبهان هاتف “آيفون” وحاسوب “آيباد ميني” من “آبل” – جلب تصميم نظام “آي أو إس 7″ إلى “مي يو آي 6″ MIUI 6 من حيث الأشكال المسطحة والزاخرة بالألوان، وهي اتجاه سائد الآن في صناعة التقنية.
وتتضمن واجهة المستخدم الجديدة “مي يو آي 6″ MIUI 6 أيضًا إماءات تجعل استخدام الشاشات الكبيرة أسهل، كما أنها تحسن نظام الإشعارات، بالإضافة إلى تحسين تطبيق الاتصال ليتيح التعرف على المتصلين غير المعروفين.
"شياومي" تطلق الإصدار السادس من واجهة المستخدم MIUI
ويوفر الإصدار الجديد من واجهة المستخدم، التي تتبناها شركة “شياومي” في هواتفها الذكية وحواسيبها اللوحية، تغيير التصميم وإمكانية الاختيار من ما يزيد عن 5,000 موضوع.
وقامت شركة “شياومي” في “مي يو آي 6″ MIUI 6 بإضافة بعض التحسينات الأمنية وعلى الأداء، بما في ذلك وظائف فحص الفيروسات وأذونات التطبيقات، بالإضافة لتحسينات تضمن الاستخدام الأمثل لذاكرة الوصول العشوائي.
وكانت “مي يو آي” MIUI، التي أنطلقت قبل أربع سنوات، إحدى أشهر رومات ROMs نظام التشغيل “أندرويد” وذلك قبل أن تتبناها شركة “شياومي” وهي الآن تملك نحو 70 مليون مستخدم حول العالم، وفق ما تقول “شياومي”.

“أسوس جمهورية اللاعبين” تكشف عن اللوحة الرئيسية Maximus VII Impact






















أعلنت شركة “أسوس جمهورية اللاعبين” Asus ROG عن إطلاق اللوحة الرئيسية “ماكسيموس 7 إمباكت” Maximus VII Impact ذات معيار “ميني-آي تي إكس” mini-ITXورقاقة “زد 97″ Z97.
وقالت الشركة إن اللوحة مُصصمة للألعاب وداعمة لمعالجات “إنتل” المركزية Intel Coreومُدعمة بالعديد من خصائص “جمهورية اللاعبين” ROG الحصرية التى تعمل على تحسين تجربة اللعب كى ترتقى لمستوى أداء اللوحات الأكبر “أيه تي إكس” ATX.
كما تشتمل اللوحة على تقنية “إمباكت بور 2 في آر إم” Impact Power II VRM لمعايرة وإدارة الطاقة المُوزعة، وبطاقة الصوتيات “سوبريم إف إكس إمباكت 2″ SupremeFX Impact II لأفضل أداء صوتي، ورقاقة “إنتل جيجابت إيثرنت” Intel Gigabit Ethernetوتقنية “جيم فيرست 3″ GameFirst III لأفضل تجربة لعب شبكي دون تأخير فى زمن الإستجابة.



وبالإضافة إلى أسرع وأحدث وسائل الاتصال مع بطاقة “إم بي سي آي إي كومبو 4″mPCIe Combo IVوالتي تقدم اتصال لاسلكي ثنائي النطاق “واي فاي” 802.11ac Wi-Fi مع 4 منافذ “إم.2″ M.2 لسرعة نقل بيانات تصل إلى 32 جيجابت في الثانية.
وكانت شركة “أسوس جمهورية اللاعبين” قد أعلنت في وقت سابق من شهر آب/أغسطس الماضي عن إطلاق اللوحات الرئيسية “ماكسيموس 7 فورميولا” Maximus VII Formula و “ماكسيموس 7 فورميولا/ووتش دوجز” Maximus VII Formula/Watch Dogs.
كما أعلنت الأسبوع الماضي عن مجموعة من الملحقات التي تستهدف عشاق الألعاب خصيصًا، مثل سماعة رأس، وفأرة، وبعض الأجهزة الأخرى.

“إل جي تعتزم الكشف عن شاشات منحنية فائقة العرض خلال معرض IFA




















تعتزم شركة “إل جي” الكشف عن ثلاث شاشات عرض جديدة خلال معرض “آي إف أيه” IFA مطلع الشهر المقبل بالعاصمة الألمانية، برلين، بما في ذلك شاشة منحنية فائقة العرض UltraWide وأخرى بالدقة الفائقة أو ما تُعرف اصطلاحًا بتقنية “فور كيه” 4K.
ويتوقع المراقبون أن تكون الشاشات المنحنية والشاشة فائقة الدقة بجميع الأشكال والقياسات أحد أبرز المنتجات خلال معرض “آي إف أيه” IFA– الذي يعد أكبر معرض للإلكترونيات الاستهلاكية بأوروبا – وذلك في محاولة من الشركات خفض أسعارها ودفع المزيد من المستخدمين لتبنيها.
وقالت شركة “إل جي” الإثنين إنها بصدد الكشف عن أول شاشة منحنية فائقة العرض في العالم مع نسبة طول إلى عرض تبلغ 21:9، هذا وستأتي الشاشة بقياس 34 بوصة وبدقة 3,440×1,440 بكسل.
ومقارنة بالشاشات المنحنية الأخرى، ذكرت “إل جي” أن شاشة “34 يو سي 97″ 34UC97 ستقدم “تجربة غامرة” – حسب تعبيرها – كما إنها ستتوافق مع الحاسبات الشخصية وحاسبات “ماك”، وذلك بفضل دعمها لمنفذ “ثندربولت 2″ Thunderbolt 2.
وتعتزم الشركة، خلال معرض “آي إف أيه” المقبل، الكشف عن شاشة سينمائية رقمية بتقنية “فور كيه” 4K ستأتي تحت اسم “31 إم يو 97″ 31MU97 وبقياس 31 بوصة وبدقة 4,096×2,160 بكسل.
وأعلنت “إل جي” أنها تعتزم الكشف عن شاشة طورت خصيصًا لعشاق الألعاب، حيث تأتي شاشة “24 جي إم 77″ 24GM77بقياس 24 بوصة وتمتاز بمعدل تحديث يبلغ 144هرتز ما يضمن للاعبين أداءً سلسلًا وخاليًا من الاضطرابات، وفقًا للشركة.
هذا وتعتزم الشركة الكشف عن المزيد من مواصفات شاشاتها الجديدة خلال حدث تعتزم عقده بتاريخ الرابع من شهر أيلول/سبتمبر المقبل ببرلين على هامش معرض “آي إف أيه” IFA.

جوجل تتيح للمُعلنين تتبع الاتصالات الهاتفية الواردة من زوّار مواقعهم





















أطلقت جوجل اليوم أداةً جديدةً للمُعلنين من مستخدمي خدمتها الإعلانية “آد ووردز” AdWords أطلقت عليها اسم “Website Call Conversions”، تتيح للمُعلن معرفة وقياس المكالمات الهاتفية الواردة من موقعه والتي تحدث بعد قيام المُستخدم بالضغط على الإعلان.
وقالت جوجل بأن 70 بالمئة من مُستخدمي خدمتها للبحث عبر الهواتف الذكية، يقومون مُباشرةً بالاتصال بالمُعلن من خلال الإعلانات التي تظهر ضمن نتائج البحث، وتتيح الشركة عادةً للمُعلنين مُتابعة الإحصائيات المُتعلقة بالمُستخدمين الذين اتصلوا بالشركة من خلال الضغط على الإعلان. لكن الميزة التي طرحتها الشركة اليوم مُخصصة لتتبع المكالمات الهاتفية التي حدثت بعد فتح موقع الشركة بفترة قصيرة.
وذكرت جوجل في مدوّنتها أنه بات بإمكان المُعلن معرفة الزبائن الذين قاموا بالاتصال من خلال الإعلان، سواء تم ذلك من خلال قيامهم بالضغط على الإعلان مُباشرة، أو بعد الدخول إلى الموقع عبر الإعلان والاتصال بالرقم من هواتفهم.
وتُساعد هذه البيانات المُعلنين في معرفة الكلمات المفتاحية والإعلانات التي تجلب المزيد من الاتصالات الهاتفية، وتلك التي تجلب اتصالات ذات قيمة أعلى. كما تتيح جوجل للمُعلن تعيين قيم مُختلفة للاتصالات الواردة من صفحات مُختلفة في موقع معين، وذلك لتحديد أي الصفحات أكثر جذبًا للزبائن فيما يتعلق بإجراء الاتصال الهاتفي.
وذكرت جوجل بأن الخدمة الجديدة متوفرة حاليًا في ست دول فقط هي أستراليا وألمانيا وإسبانيا وفرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.

وكالة الاستخبارات البريطانية سعت لاختراق أنظمة 32 بلدا حول العالم



كشف موقع الأخبار الألماني “هايسه أونلاين” Heise Online أن وكالة الاستخبارات البريطانية “جي سي إتش كيو” GCHQاستخدمت تقنية “مسح البوابات” كجزء من برنامج أُطلق عليه اسم “هاسيندا” Hacienda الهدف منه العثور على النظم القابلة للاختراق عبر لا يقل عن 27 بلدًا.

ولطالما كان استخدام ما يُدعى “مسح البوابات” أداة موثوقة من قبل المخترقين للعثور على النظم التي يمكنهم الوصول إليها، وفي الوثائق السرية التي كشف عنها موقع “هايسه أونلاين” تبين أن وكالة الاستخبارات GCHQ بدأت في عام 2009 استخدام هذه التقنية ضد بلدان بأكملها.


وكشفت إحدى الوثائق أن الوكالة أجرت مسحًا كاملًا لكافة بوابات شبكات تخص نحو 27 بلدًا ومسحًا جزئيًا لبوابات خمس دول أخرى، وتضمنت الأهداف البوابات التي تستخدم بروتوكولات مثل “إس إس إتش” SSH و “إس إن إم بي” SNMP التي تُستخدم عادة لوظائف التحكم عن بُعد وإدارة الشبكات.


وكانت وكالة الاستخبارات البريطانية بعد ذلك، تشارك النتائج التي تتحصل عليها مع وكالة استخبارات أخرى، مثل الأمريكية، والكندية، والأسترالية والنيوزيلندية، حيث تصف الوثائق الطريقة الآمنة لتبادل البيانات المجموعة بين الوكالات، بـ “ميل أوردر” Mailorder. ووفقًا لموقع “هايسه أونلاين”، فقد كان جمع المعلومات الخطوة الأولى فقط.


وكشفت الوثائق أيضًا عن برنامج يُدعى “لاندمارك” Landmarkكانت بدأته وكالة التجسس الكندية “سي إس إي سي” CSEC للعثور على ما تدعوه “صناديق الأبدال التشغيلية” ORB والتي تُستخدم لإخفاء مواقع المهاجمين عند شن هجمات إلكترونية ضد أهدافهم أو سرقة البيانات.


وكان كريستيان جروثأوف، أحد كتاب المقالة التي كشفت عن هذه البرامج على موقع “هايسه أونلاين”، قد قاد في جامعة ميونخ التقنية عملية تطوير أداة تحمل اسم “تي سي بي ستيلث” TCP Stealth قادرة على المساعدة في منع “هاسيندا” والأدوات المشابهة من التعرف على الأنظمة.


وتعمل أداة “تي سي بي ستيلث” على إضافة عبارة مرور على جهاز المستخدم وعلى النظام الذي يحتاج لحمايته، وفي حال كانت عبارة المرور غير صحيحة عند بدء الاتصال، فلن يستجيب النظام كما أن الخدمة ستظهر وكأنها ميتة، وفقًا لجروثأوف.


ولكي تعمل هذه التقنية، يجب ترقية نظم التشغيل والتطبيقات لتكون قادرة على استخدام أداة أداة “تي سي بي ستيلث”، أما نظام “لينوكس” فقد تمت ترقيته وهو قادر الآن على استخدامها، بينما لا تزال أنظمة “ويندوز” و “ماك” و “كروم أو إس” لا تدعم هذه الأداة بعد.

“فيسبوك” تختبر ميزة جديدة لتمييز المحتوى الساخر



تعمل شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك” حاليًا على اختبار ميزة جديدة تحذر المستخدمين من المحتوى الهجائي والساخر الذي تنشره بعض المواقع، مثل موقع "ذي أونيون” The Onion.

وتقوم الميزة الجديدة على تذييل المنشورات التي تظهر ضمن قسم "آخر الأخبار” وتضم محتوى ساخرًا بعبارة "هجاء” Satire، وذلك لمنع وقوع اللبس على المستخدم بين هذا المحتوى والمحتوى الحقيقي.


وأوضحت "فيسبوك” أن ردود المستخدمين الغاضبة من ظهور المحتوى الهجائي هي السبب في إبراز الحاجة لمثل هذه الميزة، وقال المتحدث باسم الشركة "نجري اختبارًا صغيرًا يعمل على إظهار عبارة Satire أمام الروابط التي تقود إلى مقالات ساخرة في وحدة المقالات ذات الصلة ضمن قسم آخر الأخبار”.


ويقوم عدد من المواقع حول العالم، مثل موقع "ذي أونيون” The Onion في الولايات المتحدة وموقع "ديلي ماش” Daily Mash في المملكة المتحدة، على نشر الأخبار الساخرة لتقليد والسخرية مما ينشر على وسائل الإعلام السائدة.


ولكن طالما ما يقع اللبس بين هذه الأخبار الساخرة وبين الأخبار الحقيقية بالنسبة لمستخدمي الشبكات الاجتماعية وحتى العاملين لدى وكالات الأنباء.


وواجهت "فيسبوك” في الآونة الأخيرة انتقادات بشأن إدارة المنشورات التي تظهر في قسم "آخر الأخبار”، خاصة بعد أن تناولت الأخبار في شهر حزيران/يونيو الماضي قيام الشبكة بالتلاعبة بالمنشورات التي ظهرت لنحو 700,000 مستخدم لرؤية كيف تكون ردة فعلهم عاطفيًا على المنشورات الإيجابية والسلبية.
تصميم و تطوير : عدنان المجدوبي